وأضاف الموقع بينما ساعد تقدم العلاج في إنقاذ أرواح آلاف المصابين بالسرطان فان الدراسة الجديدة ترى أن هناك مجالاً للتحسن في مجال رعاية المرضى من خلال زيادة معرفة أطباء الرعاية الأولية و الأطباء المتخصصين بعلاج السرطان بالتأثيرات الجانبية للأدوية التي يصفونها لمرضاهم على المدى الطويل.
وأجرى الباحثون في جامعة هارفارد والمعهد الوطني لأبحاث التمريض والجمعية الأمريكية للسرطان استطلاعاً شمل ما يقرب من 1100 من أطباء الرعاية الأولية ومثلهم من أطباء الأورام أو الأطباء المتخصصين بأمراض السرطان وطلب الاستطلاع من هؤلاء الأطباء تحديد الآثار الجانبية على المدى الطويل لأربعة من أدوية العلاج الكيميائي المستخدمة على نطاق واسع لعلاج سرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم وهما من أكثر أنواع السرطان انتشاراً.