وأراد الباحثون أن يجدوا إن كان هناك فارق في الطول بين أطفال الأمهات اللواتي تناولن أدوية للخصوبة من دون الخضوع لعلاج التخصيب الاصطناعي.
وتبيّن أن الفارق في الطول ظهر أكثر بين الذكور، الذين كانوا أقصر بـ 3.8 سنتيمترات عن أقرانهم المولودين عبر الحمل الطبيعي.
ووفقاً للباحثين فإن الأطفال الذين ينجبون بمساعدة أدوية الخصوبة يشكّلون قرابة 5% من الولادات في الدول المتقدّمة.
ولم يسجّل فارق ملحوظ في الصحّة البدنية العامة بين المجموعتين.
"يو بي اي"