وأظهرت دراسة أجريت على توأمين متطابقين التحقا بوظيفتين مختلفتين (مدرس ألعاب وسائق شاحنة) أن الاثنين أصيبا في نهاية المطاف بالديسك.
وقالت الدكتورة فرانسيس وليامز من كلية لندن الملكية إن تأثير العوامل الوراثية في الإصابة بالديسك كان كبيرا لافتة الى انها عثرت على جين جديد يتعلق بالديسك يطلق عليه بارك2 وربما يسهم يوما ما في التوصل إلى علاجات جديدة.
وأشارت وليامز إلى أن الناس يجب أن يعتنوا بصحتهم العامة لتقليل فرص الإصابة بآلام الظهر مثل تجنب التدخين البدانة.