وأشارت إلى وجود أعداد قليلة من الخلايا الجذعيه تعمل على تنظم عملية نمو الأورام وانتشارها، والى صعوبة القضاء على هذه الخلايا بواسطة العلاج الكيميائي والإشعاعي لأنها مجهزة بمضخات على سطحها تعمل على رشح الأدوية العلاجية، مما يمكنها من العودة إلى النمو حتى في حالة استئصال الورم أو علاجه.
وتركز الدراسة الحالية على فصل هذه الخلايا وبالتالي قتل الخلايا الجذعية السرطانية، وهناك فرق بحث عالمية في يورك ومانشستر وكيم برج وتكساس وماساشوسست وأوروبا تؤيد مقولة أن الخلايا ألجذعيه هي المفتاح لعلاج أمراض السرطان.
وأشاد ماكنزي باستخدام الخلايا الجذعية لعلاج أعضاء مريضة في جسم الإنسان ولكنه قال لا شيء أسوأ منا عندما تستخدم في عملية النمو.