أتمنى أن يتحقق وطالب بفتح باب المناقشة ومناظرة المختصين للوقوف على حقيقة هذا الأمر .
و أضاف رغم نجاح الدراسة التي نشرت فى جريدة "الطبيب" حول إحراز العلماء تقدما كبيرا بتطوير سائل منوي في المختبر ،والسبق فى إنتاج منى خارجي فى المختبر من الفار ووضع خلايا التخليق في جو يشبه جو الخصية ويحدث لها انقسامات متماثلة ومختزله هذا شيء وارد لان لا يوجد بها ما يسبب فى وقف هذه الانقسامات ولكن فى معظم الرجال العقيمة نجد ان يوجد عندهم تخليق ولكن يوقف فى الانقسام الأول ولا يحدث الانقسام الثاني وتكون فى كل خليه 46 كروموزوم وسببه لا يعلمه إلا الله وهذا يتفق مع سياق الآية القرآنية "ويجعل من يشاء عقيما " لحكمه لا يعلمها إلا الله وفى حالات أخرى لا يوجد تخليق من أساسه إما عوامل وراثية او مكتسبه لذلك ممكن ان تستخدم الخلايا الجذ عيه فى الحالات المكتسبة فقط وليس الوراثية وتكون داخل الخصية وليس خارجها لأنها تحتاج إلى أن تتحول الى نفس الخلايا التخليقية ذات الصفات الوراثيه للشخص نفسه وليس للصفات الوراثية للفأر وبما ان هذا غير منطقي بالمرة فهذه التجربة تنفع للفئران فقط ولا تنفع للإنسان.
وكانت صحيفة صحيفة ديلي تلغراف ذكرت أن باحثين في ألمانيا وإسرائيل من إنبات سائل منوي لفأر من بضع خلايا في المختبر.
واستطاع فريق العلماء برئاسة د. ستيفان شلات من جامعة مونستر بألمانيا إنبات السائل المنوي من خلايا جذعية، وهي الخلايا الموجودة في الخصيتين والمسؤولة عن إنتاج المني.
وتمكن العلماء من إنتاج المني بتطويق الخلايا الجذعية في مركب خاص لتكوين بيئة مشابهة لتلك الموجودة في الخصيتين.