واستغرقت العملية ساعتين، غادر الطفل بعدهما إلى قسم الأطفال وهو في حال صحية جيدة. وقال الدكتور محمد حسن، الذي شارك في إجراء العملية، إن تطور الأجهزة الموجودة في المستشفى أتاح إجراء العملية بالمنظار، على الرغم من ضخامة حجم الطحال، الأمر الذي يقلل من مضاعفات ما بعد العملية، ومن الألم وطول فترة بقاء المريض في المستشفى.
يذكر أن عمليات المناظير للأطفال من العمليات الدقيقة التي تحتاج إلى مهارة فائقة، ويعد مستشفى القاسمي من المستشفيات القليلة التي تجريها على مستوى الدولة.