لافتا إلى أن هذا المرض يمكن أن يظهر من خلال حدوث هزة أو رعشة في الصوت أو التوقف بشكل غير منطقي لبعض الوقت أثناء الحديث.
وقال الباحث انه بالإمكان متابعة عدة آلاف من المعايير الخاصة بالنطق مشيرا الى ان الباحثين في الجامعة ركزوا على إيجاد معايير تضمن التفريق بشكل دقيق بين نطق الإنسان المعافى والإنسان المريض اذ ان تقييم معايير النطق هو عملية معقدة وطويلة لا يمكن للطبيب أن يقوم بها.
ولفت إلى أن فكرة الاستنتاج الأوتوماتيكي لعيوب النطق ظهرت قبل نحو ستة أعوام غير أن الباحثين بدوءوا قبل عام الاهتمام بمسألة تغير النطق وصلة ذلك بالأمراض العصبية.