وقد شملت الدراسة 18 شخصاً سليماً، طلب منهم النوم أربع ليال متتالية بنمطهم المعهود، أو أربع ليال في كل منها 10 ساعات.
كما قاس الباحثون النوم النهاري لهؤلاء، وقوّموا حساسيتهم تجاه الألم عبر استخدام مصدر حراري.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين قضوا ساعات أكثر في النوم الليلي كانوا أكثر انتباهاً وأقل تحسساً تجاه الألم بشكل ملحوظ. وتبيّن أن فعالية النوم أكثر من فعالية دواء الكودين في التخفيف من الألم.