يُنصح أخصائيوا التغذية بضرورة اعتماد وجبة السحور كوجبة رئيسية وليس وجبة الافطار على أن تُراعى نوعية الغذاء المتناول في كل منهما على النحو التالي :
اختيار الأغذية سهلة الهضم والامتصاص في وجبة الفطور وتلك التي تمنح شعوراً سريعاً وممتداً بالشبع كما يُوصى بأن تكون قليلة السعرات الحرارية وغنية بالعناصر الغذائية .
تتمثل الأنواع الغذائية المناسبة للافطار بما يلي :
-التمر والرطب مع الماء.
-عصير الفاكهه.
-أنواع الحساء المختلفة (حبوب ، خضار) المضاف لها قليل من الدسم مثل قطع لحم أو قطع السمك الصغيرة.
-تناول وجبة كربوهيدرات مركبة، (حبوب، معكرونة، بطاطا، أرز) بكمية قليلة مع كثير من السلطة الخضراء ويفضل تناول الدجاج والسمك اكثر من اللحوم الحمراء.
- الفاكهة الطازجة كبديل للحلويات .
الامور التي يجب مراعاتها لتجنب زيادة الوزن:
-يفضل التسلسل في تناول الغذاء أعلاه بحيث يكون هناك فاصل زمني في تناولها، حيث إن توزيع مواد الغذاء على وجبتين أو ثلاث بعد حلول موعد الإفطار يزيد من نشاط الجهاز الهضمي، وبالتالي حرق السعرات الحرارية.
-ممارسة النشاط البدني الحركي مثل المشي أو أي رياضة أخرى وذلك على فترتين هما:
الفترة الاولى: قبل ساعة أو نصف ساعة من الإفطار
فهذه الفترة من النشاط الحركي مناسبة جدا لخسارة الدهون المخزونة تحت الجلد، لأن تركيز جلوكوز (سكر) الدم يكون قليلا وبالتالي يكون مستوى الإنسولين في الدم منخفضا، وبالتالي زوال العائق الأساسي أمام طرح الدهون المخزونة تحت الجلد في مجرى الدم، كما أن نقص مستوى الغلوكوز في الدم يؤدي إلى زيادة دعم الجهاز العصبي لعملية استخدام الدهون كمصدر للطاقة واستخدامها لدعم النشاط الحركي . .
الفترة الثانية: بعد ساعتين أو ثلاث من الإفطار
وفي هذه الفترة من النشاط الحركي يحدث منع لميل الجسم لخزن السعرات الحرارية التي اكتسبها الجسم من وجبة الافطار حيث تُوجه الطاقة للجز الذي يقوم بالنشاط الرئيسي في الجسم.
أشار الاختصاصيون الى ان اتباع النصائح المذكورة يُسهم في الحد من الاصابة بالسُمنة خلال شهر رمضان المبارك كما يُساعد الجسم على اكتساب الصحة واللياقة نتيجة للنشاط الحركي المنتظم خلال شهر رمضان ، الذي يُنصح بالاستمرار به مع تعديلات بسيطة خلال بقية أشهر السنة .يُنصح أخصائيوا التغذية بضرورة اعتماد وجبة السحور كوجبة رئيسية وليس وجبة الافطار على أن تُراعى نوعية الغذاء المتناول في كل منهما على النحو التالي :
اختيار الأغذية سهلة الهضم والامتصاص في وجبة الفطور وتلك التي تمنح شعوراً سريعاً وممتداً بالشبع كما يُوصى بأن تكون قليلة السعرات الحرارية وغنية بالعناصر الغذائية .
تتمثل الأنواع الغذائية المناسبة للافطار بما يلي :
-التمر والرطب مع الماء.
-عصير الفاكهه.
-أنواع الحساء المختلفة (حبوب ، خضار) المضاف لها قليل من الدسم مثل قطع لحم أو قطع السمك الصغيرة.
-تناول وجبة كربوهيدرات مركبة، (حبوب، معكرونة، بطاطا، أرز) بكمية قليلة مع كثير من السلطة الخضراء ويفضل تناول الدجاج والسمك اكثر من اللحوم الحمراء.
- الفاكهة الطازجة كبديل للحلويات .
الامور التي يجب مراعاتها لتجنب زيادة الوزن:
-يفضل التسلسل في تناول الغذاء أعلاه بحيث يكون هناك فاصل زمني في تناولها، حيث إن توزيع مواد الغذاء على وجبتين أو ثلاث بعد حلول موعد الإفطار يزيد من نشاط الجهاز الهضمي، وبالتالي حرق السعرات الحرارية.
-ممارسة النشاط البدني الحركي مثل المشي أو أي رياضة أخرى وذلك على فترتين هما:
الفترة الاولى: قبل ساعة أو نصف ساعة من الإفطار
فهذه الفترة من النشاط الحركي مناسبة جدا لخسارة الدهون المخزونة تحت الجلد، لأن تركيز جلوكوز (سكر) الدم يكون قليلا وبالتالي يكون مستوى الإنسولين في الدم منخفضا، وبالتالي زوال العائق الأساسي أمام طرح الدهون المخزونة تحت الجلد في مجرى الدم، كما أن نقص مستوى الغلوكوز في الدم يؤدي إلى زيادة دعم الجهاز العصبي لعملية استخدام الدهون كمصدر للطاقة واستخدامها لدعم النشاط الحركي . .
الفترة الثانية: بعد ساعتين أو ثلاث من الإفطار
وفي هذه الفترة من النشاط الحركي يحدث منع لميل الجسم لخزن السعرات الحرارية التي اكتسبها الجسم من وجبة الافطار حيث تُوجه الطاقة للجز الذي يقوم بالنشاط الرئيسي في الجسم.
أشار الاختصاصيون الى ان اتباع النصائح المذكورة يُسهم في الحد من الاصابة بالسُمنة خلال شهر رمضان المبارك كما يُساعد الجسم على اكتساب الصحة واللياقة نتيجة للنشاط الحركي المنتظم خلال شهر رمضان ، الذي يُنصح بالاستمرار به مع تعديلات بسيطة خلال بقية أشهر السنة .
