وقال المعد الرئيسي للدراسة جيمس باتلر من كلية الطب في جامعة هارفارد ببوسطن أن الدراسة كشفت زيادة بنسبة 64% في عدد هذه الوحدات بعد مرور 15 سنة على الاستئصال.
وأضاف أن "البحث يظهر بوضوح ان نمواً رئوياً معيناً يمكن أن يحصل عند الإنسان الراشد". وأشار إلى ان المثير هو ان كل الوحدات متشابهة، كما لو ان "الرئة تستجيب لشيء ما"، معتبراً ان سبب النمو من جديد قد يكون تمدد النسيج من خلال الرياضة التي بدأت تمارسها المرأة بعد مرور سنة ونصف على خضوعها لجراحة الاستئصال.