ويقول د.رائد دويلك من مستشفى كليفلاند قال:"يبدو لي أننا ندخل حقبة جديدة في الإختبارات".
وأن الاختبار مبني على حقيقة أن كلَ ما يلحق بالجسم يظهر ْعلى الدمِ ثم الرئتين.
ويوضح د. بيتر مازون- مستشفي كليفلاند قال:"أنفاسنا بمثابة عادم السيارة وحسب عملية الحرق التي تتم في الجسم تتغير الجزيئات المحمولة في الأنفاس".
ومن هنا فإن الاختبار قادر على تقصي مليارت الجزيئات الكيميائية المحمولة في الأنفاس مع قياس مستوى نسبة ثاني أوكسيد الكربون، وبلغت الدقة التشخيصية للاختبار ثمانون بالمائة وهو قادر على على تحديد نوع السرطان وهذا هو مايميز الاختبار".
فنفس واحد من شأنه كشف كل الاورام الخبيثة وهو ما يفتح ابزاب الامل في التغلب علة مشاكل الأمراض السرطانية في بدايتها مما يساعد على سرعة الاستشفاء منها